حب الشباب وآثاره
هل هناك من حل لإزالة آثار الحبوب والبقع التي في الوجه
السلام عليكم.
تظهر حبوب في وجهي في وقت الدورة وأحياناً في أوقات أخرى، وهذه البقع بعد أن تزول تترك مكانها بقعاً بنية اللون، وهي تضايقني جداً وشوهت منظر وجهي بعد أن كانت بشرتي صافية، وغالباً ما تكون في منطقة الخدين.
علماً بأني لا أضع أي مستحضرات أو مكياج على وجهي، ولا أتعرض كثيراً للشمس، وبشرتي حساسة، فأريد شيئاً يفيدني، خاصة أني أخشى أن أستعمل المراهم والأدوية فتتحسس البشرة وتزداد المشكلة سوءاً، فهل من شيء أستعمله ليزيل آثار الحبوب والبقع؟ وهل مسح الوجه بزيت الزيتون ونقاط من الليمون الحامض يفيد؟ لأني سمعت أن الليمون يقلل من الآثار، لكني مترددة في استعماله.
وشكراً.
سم الله الرحمن الرحيم
وأما البقع التالية لهذه البثور فيجب تذكر أن هناك بشرة مستعدة للتصبغ، ويجب تجنب الأسباب المؤدية لهذا التصبغ مهما كثرت، وذلك مثل تجنب الشمس والدلك والعطور والكريمات المحسسة، والوقاية من ظهور بثور، وعدم الإسراف في استعمال الصابون، وغير ذلك مما يلاحظه الشخص المعاني ذاته.
وللوقاية يمكن استعمال واقيات الضياء مثل السيباميد صن كير، واستعمال مضادات التأكسد مثل فيتامين سي وإي.
ولعلاج هذه التصبغات يمكن استعمال الكريمات المبيضة، مثل كريم بيوديرما وايت أوبجيكتيف أو غيره إن لم يكن متوفراً؛ مثل الأتاشي والفيدينغ لوشن والصويا يونيفاي والميني سول أكتيف وغيرها الكثير، ولكن يفضل أن لا تحتوي على مادة الهيدروكسي كينون، ويجب أن لا تحتوي الزئبق مثل فير آند لافلي، كما يجب التأكيد على أن الضرورة للواقيات من الشمس تزداد عند استعمال المبيضات.
وأما البشرة الحساسة فيجب فيها الوقاية قبل العلاج، أي: الوقاية من المحسسات؛ لأن كل دواء للحساسية قد يثير حب الشباب ويهيئ للبثور، ولا مانع من دهن كريم الهايدرو كورتيزون مرة واحدة عند اللزوم حال الحساسية الشديدة (الأكزيما)، وعدم الاستمرار إلا لضرورة وتحت إشراف طبيب.
ولا ننصح بمسح الوجه بزيت الزيتون عند من يعاني من حب الشباب؛ لأن العلاج يجب أن يوجه لتجفيف الدهون الزائدة في البشرة وليس لترطيبها، ولا ننصح بدهن الليمون الحامض على بشرة الوجه؛ لأنها قد تؤدي عند من عنده حساسية إلى زيادة التحسس والاصطباغ.
هل هناك من حل لإزالة آثار الحبوب والبقع التي في الوجه
السلام عليكم.
تظهر حبوب في وجهي في وقت الدورة وأحياناً في أوقات أخرى، وهذه البقع بعد أن تزول تترك مكانها بقعاً بنية اللون، وهي تضايقني جداً وشوهت منظر وجهي بعد أن كانت بشرتي صافية، وغالباً ما تكون في منطقة الخدين.
علماً بأني لا أضع أي مستحضرات أو مكياج على وجهي، ولا أتعرض كثيراً للشمس، وبشرتي حساسة، فأريد شيئاً يفيدني، خاصة أني أخشى أن أستعمل المراهم والأدوية فتتحسس البشرة وتزداد المشكلة سوءاً، فهل من شيء أستعمله ليزيل آثار الحبوب والبقع؟ وهل مسح الوجه بزيت الزيتون ونقاط من الليمون الحامض يفيد؟ لأني سمعت أن الليمون يقلل من الآثار، لكني مترددة في استعماله.
وشكراً.
سم الله الرحمن الرحيم
وأما البقع التالية لهذه البثور فيجب تذكر أن هناك بشرة مستعدة للتصبغ، ويجب تجنب الأسباب المؤدية لهذا التصبغ مهما كثرت، وذلك مثل تجنب الشمس والدلك والعطور والكريمات المحسسة، والوقاية من ظهور بثور، وعدم الإسراف في استعمال الصابون، وغير ذلك مما يلاحظه الشخص المعاني ذاته.
وللوقاية يمكن استعمال واقيات الضياء مثل السيباميد صن كير، واستعمال مضادات التأكسد مثل فيتامين سي وإي.
ولعلاج هذه التصبغات يمكن استعمال الكريمات المبيضة، مثل كريم بيوديرما وايت أوبجيكتيف أو غيره إن لم يكن متوفراً؛ مثل الأتاشي والفيدينغ لوشن والصويا يونيفاي والميني سول أكتيف وغيرها الكثير، ولكن يفضل أن لا تحتوي على مادة الهيدروكسي كينون، ويجب أن لا تحتوي الزئبق مثل فير آند لافلي، كما يجب التأكيد على أن الضرورة للواقيات من الشمس تزداد عند استعمال المبيضات.
وأما البشرة الحساسة فيجب فيها الوقاية قبل العلاج، أي: الوقاية من المحسسات؛ لأن كل دواء للحساسية قد يثير حب الشباب ويهيئ للبثور، ولا مانع من دهن كريم الهايدرو كورتيزون مرة واحدة عند اللزوم حال الحساسية الشديدة (الأكزيما)، وعدم الاستمرار إلا لضرورة وتحت إشراف طبيب.
ولا ننصح بمسح الوجه بزيت الزيتون عند من يعاني من حب الشباب؛ لأن العلاج يجب أن يوجه لتجفيف الدهون الزائدة في البشرة وليس لترطيبها، ولا ننصح بدهن الليمون الحامض على بشرة الوجه؛ لأنها قد تؤدي عند من عنده حساسية إلى زيادة التحسس والاصطباغ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق